الاخذ والعطاء

من يحب .. يشعر أن موته
في من أحبه .. حياة له ...
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت
وولادة وابن زيدون ...
واجمعوا معهم من جعلتكم تقرأون
تلك الكلمات..
أما اليوم ..فيشعر المحبوب ..
أن من أحبه يطمح إلى الوصول
لغرض له فيه ..
إنها فلسفة الأخذ والعطاء ... التي حصرها الناس
اليوم في الماديات فقط ..

حرام عليكى يا باشا الحب عمر مكان واره مطامع بس كلام جميل

ان الحب لا يوجد مع الاخذ والعطاء

انهما في طريق واحد متوازيان لا يمكن ان يقاطع احدهم الاخر

لكن اذا وجد الحب مع الاخذ والعطاء ذلك لا يسمي حب وانها يسمي مصلحه

ولي تعقيب اخر علي كلامك اذا سمحتي

ان ليس للحب فصول يزهر فيها ويموت اذا حضر الربيع حل ما به من امل ونجوي واذا حل الخريف بقي علي زكري الربيع حتي يعود مره اخري

ليس للحب زمان ولا مكان ان حب قيس وليلي هو الحب الذي نراه بين اي اثنين في الحاضر بيحبو بعض لغرض الحب وليس لغرض المصلحه

جميله جميله جميله بجد والله وان شاء الله فى تقدم دائم





وتقبلى مرورى